. وَابْسُطْ فِي هَذَا البَلَدِ الكَرِيمِ بِسَاطَ الأَمَانِ وَالهُدَى وَالنُّورِ وَالعَافِيَةِ
رامي صبري لـ أصالة: "القيمة اللي بنفتخر بيها".. والأخيرة ترد
يكفينى فيها أنا القليل فكثيركم عندى قليل وقليلها يبقى الكثير
بعد مقابلتهم.. هذا ما قاله أحمد أمين عن منتخب مصر لكرة قدم الساق الواحدة
ويرجح البعض أن لقب "أم الدنيا" قد أُطلق على مصر بعد زواج السيدة هاجر من نبي الله إبراهيم عليه السلام ورحيلها إلى الجزيرة العربية حاملةً سيدنا إسماعيل عليه السلام، جد النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
قَـدْ وَعَـدتُ العُلا بِكُلِّ أبيٍّ*مِنْ رِجَالِي فَأَنْجِزُوا اليَوْمَ وَعْدِي
. وَابْسُطْ فِي هَذَا البَلَدِ الكَرِيمِ بِسَاطَ الأَمَانِ وَالهُدَى وَالنُّورِ وَالعَافِيَةِ
إِنَّ هَذَا اليَوْمَ المَوْعُودَ يَوْمٌ أَنْعَمَ اللهُ فِيهِ عَلَى مِصْرَ وَأَهْلِهَا بِنِعْمَتِهِ العَظِيمَةِ، حِينَ اشْتَعَلَ فِي المصْرِيِّينَ الحَمَاسُ وَتَنَزَّلَتْ فِيهِم البُطُولَةُ، وَتَجَلَّى اللهُ تَعَالَى فِي ذَلِكَ اليَوْمِ المَهِيبِ عَلَى جَيْشِ مِصْرَ بِنَصْرٍ عَظِيمٍ، لِيبَقْىَ ذَلِكَ النَّصْرُ دَلِيلًا عَلَى البَسَالَةِ وَالبُطُولَةِ وَالفِدَاءِ مِنَ الجُنْدِيِّ المصْرِيِّ العَظِيمِ، وَشَاهِدًا عَلَى الإِرَادَةِ النَّافِذَةِ لِشَعْبِ مِصْرَ العَظِيمِ، وَبُرْهَانًا عَلَى عَبْقَرِيَّةِ التَّخْطِيطِ فِي قُوَّاتِنَا المسَلَّحَةِ، وَقُدْرَتِهَا عَلَى النَّحْتِ فِي الصَّخْرِ وَتَحَدِّي المُسْتَحِيلِ، وَإِعَادَةِ بِنَاءِ قُدْرَاتِ قُوَّاتِنَا المسَلَّحَةِ فِي وَقْتٍ قِيَاسِيٍّ حَيَّرَ العَالَم وَأَدْهَشَهُ.
بمصلى الإمام الخميني.. بدء مراسم تأبين حسن نصر الله فى إيران
أَيُّهَا النَّاسُ! إِنَّ ذِكْرَى نَصْرِ أُكْتُوبَر المَجِيدِ تُسَجِّلُ فِي قُلُوبِنَا لَحْظَةً نَادِرَةً تُوزَنُ بِالزَّمَانِ كُلِّهِ، لَحْظَةً اسْتَشْعَرَ فِيهَا المِصْرِيُّونَ مَعَانِي تِلْكَ الآيَتَيْنِ العَظِيمَتَيْنِ مِنْ كِتَابِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ، حَيْثُ قَالَ اللهُ تَعَالَى: وَمَا جَعَلَهُ اللهُ إِلَّا بُشْرَىٰ لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُم بِهِ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ ، وَقَالَ سُبْحَانَهُ: وَمَا جَعَلَهُ click here اللهُ إِلَّا بُشْرَىٰ وَلِتَطْمَئِنَّ بِهِ قُلُوبُكُمْ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللهِ إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ، إِنَّهُ حِينَ امْتَلَأَ وِجْدَانُ الإِنْسَانِ المِصْرِيِّ بِهَذِهِ المَعَانِي وَتَحَقَّقَ بِهَذِهِ الأَنْوَارِ، أَلْقَى إِلَى اللهِ تَعَالَى زِمَامَهُ، وَوثِقَ فِي تَأْيِيدِهِ وَتَوْفِيقِهِ، وَاطْمَأَنَّ قَلْبُهُ لِمَوْعُودِ رَبِّهِ، وَانْطَلَقَ بِكُلِّ إِرَادَةٍ وَحَسْمٍ مُقَرِّرًا أَنْ يَصْنَعَ مِنْ إِمْكَانَاتِهِ المتَاحَةِ نَصْرًا عَزِيزًا مُؤَزَّرًا، يَبْقَى فِي ذَاكِرَةِ الدُّنْيَا وَوِجْدَانِ العَالمِ.
ولمن يتذكر ويملك بصيرة، فإن مصر كادت أن تنجرف وسط هذه الموجة التى هددت أمنها واستقرارها بشكل مباشر، وكان فى مقدمتها خطر الإرهاب بفضل رعاية جماعة الإخوان لجميع مكوناته، إذ واجهت مصر موجة إرهابية عاتية هى الأكبر والأعنف فى تاريخها اختلفت بشكل جذرى عن إرهاب عقد التسعينيات من القرن الماضى، وتزامن معها أحداث إقليمية ودولية بل ومؤامرات استهدفت الدولة المصرية لإضعافها وزعزعة استقرارها، كما برزت قضايا إقليمية ودولية على السطح تهدد المصالح المصرية بشكل مباشر أو غير مباشر، وغيرها من الأمور التى كانت بطبيعة الحال تؤثر سلبا على حجم الاستثمارات وحركة السياحة والاقتصاد المصرى بصفة عامة.
حسابات الضربة التالية.. كواليس اجتماعات «تحديد الهدف» في إسرائيل
تحرك عاجل من الخارجية المصرية بشأن مقتل مصريين في المكسيك
وأضاف: "البعض يقول إن لقب (أم البلاد) أو (أم الدنيا) يعود للسيدة هاجر لما تزوجت نبي الله إبراهيم عليه السلام وغادرت إلى الجزيرة العربية وهي والدة سيدنا إسماعيل وبالتالي سُميّت مصر أم البلاد تقديراً لها".